الحلقه الاولى
امل جديد
يا بنتِ طمنينا تيم فى إيه؟
الدكتورة اتنهدت وقالت لأهلى الخبر إللى صدمهم، بالنسبالهم الحالة إللى وصلتلها كانت صدمة كبيرة حلت على الكُل وبالأخص أهلى و والدتي إللى اڼهارت تمامًا من الخبر إللى سمعتُه.
الوقت عدى وأنا بدأت أفتح عنيا، وأول حاجة شوفتها أهلى، والدتي إللى قاعدة جنبي وماسكة إيدي وبتدعي ودموعها سبقاها، ابتسمت إيديها وقولت بتعب:
- إيه يا ست الكُل بټعيطي ليه؟ ما أنا كويس أهو
مسحِت دموعها وقربت
- حمدلله يا سلامتك يا نن عيني.
ابتسمت:
- الله يسلمكِ يا حبيبتي.
- حمدلله على سلامتكَ يا بطل.
- الله يسلمك يا بابا.
حاولت اتحرك بس مكنتش قادر ، بصيت لأهلى لقيتهم موطيين رأسهم و والدتي حاطة وشها بين كفوفها وبتعيط.
هزيت رأسى وبصيت لبابا بضيق:
- بابا ممكن تقولها إنى كويس وخليها تبطل عياط.
بابا ابتسم ورجع نومني على المخدة:
- أنتَ عارف أنه والدتكَ حساسه اووى وخصوصًا لما الموضوع يخُصك.
ضحِكت وقربتها منى، رأسها وبصيت لها بزعل:
- وبعدين بقاا؟ لو فضلتي بټعيطي كده أنا هزعل وهتعب أكتر ومظنش إنكِ عاوزه ده!!
مسحِت دموعها وابتسمِت بِحُزن:
- وأنا مقدرش على زعلك أبدًا
- حلو، كده احبكِ.
ابتسمّت وحاولت اتحرك مرة تانيه بس مقدرتش، بصيت لبابا باستغراب لقيتُه لف وشُه الناحية التانيه والدموع متجمعة فى عنيه، أخدَت نفس عميق وبصيت لهم:
سكتوا وسكوتهم ده قلقني أكتر ودب فى قلبي الخۏف فكررت سؤالى بس المرادى بصوت أعلى:
- بابا أنا بسألكَ إيه إللى حصل ؟
بابا اتنهِد وبصلي بابتسامة حزن:
- بصراحة يابني أنت
ضحِكت وقربتها منى، رأسها وبصيت لها بزعل:
- وبعدين بقاا؟ لو فضلتي بټعيطي كده أنا هزعل وهتعب أكتر ومظنش إنكِ عاوزه ده!!
مسحِت دموعها وابتسمِت بِحُزن:
- وأنا مقدرش على زعلك أبدًا
- حلو، كده احبكِ.
ضحِكت وقربتها منى، رأسها وبصيت لها بزعل:
- وبعدين بقاا؟ لو فضلتي بټعيطي كده أنا هزعل وهتعب أكتر ومظنش إنكِ عاوزه ده!!
مسحِت دموعها وابتسمِت بِحُزن:
- وأنا مقدرش على زعلك أبدًا
- حلو، كده احبكِ.
ابتسمّت وحاولت اتحرك مرة تانيه بس مقدرتش، بصيت لبابا باستغراب لقيتُه لف وشُه الناحية التانيه والدموع متجمعة فى عنيه، أخدَت نفس عميق وبصيت لهم:
- بابا هو فى إيه؟ أنا ليه مش حاسس برجلي؟
سكتوا وسكوتهم ده قلقني أكتر ودب فى قلبي الخۏف فكررت سؤالى بس المرادى بصوت أعلى:
- بابا أنا بسألكَ إيه إللى حصل ؟
بابا اتنهِد وبصلي بابتسامة حزن:
- بصراحة يابني أنت
- حاسس برجلي؟
سكتوا وسكوتهم ده قلقني أكتر ودب فى قلبي الخۏف فكررت سؤالى بس المرادى بصوت أعلى:
- بابا أنا بسألكَ إيه إللى حصل ؟
بابا اتنهِد وبصلي بابتسامة حزن:
- بصراحة يابني أنت